فيصل على*
_______&
أهلا "ايفانكا" إبنة خليفتنا حللت أهلا ونزلت سهلا، خطواتك هزت عروش الشرق الأوسط من كثر بهجتها، تدرين يا عزيزتي ماذا قال عنك مولانا الأعشى قبل ان يراك قبل قرون طوال:
غَرّاءُ فَرْعَاءُ مَصْقُولٌ عَوَارِضُها
تَمشِي الهُوَينا كما يَمشِي الوَجي الوَحِلُ
كَأنّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جارَتِهَا مرّ السّحابة ِ لا ريثٌ ولا عجلُ
تَسمَعُ للحَليِ وَسْوَاساً إذا انصَرَفَتْ كمَا استَعَانَ برِيحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ ليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتها
ولا تراها لسرّ الجارِ تختتلُ
يَكادُ يَصرَعُها، لَوْلا تَشَدّدُهَا
إذا تَقُومُ إلى جَارَاتِهَا الكَسَلُ
إذا تُعالِجُ قِرْناً سَاعة ً فَتَرَتْ
وَاهتَزّ منها ذَنُوبُ المَتنِ وَالكَفَلُ
مِلءُ الوِشاحِ وَصِفْرُ الدّرْعِ بَهكنَة
ٌإذا تَأتّى يَكادُ الخَصْرُ يَنْخَزِلُ
تَمشِي الهُوَينا كما يَمشِي الوَجي الوَحِلُ
كَأنّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جارَتِهَا مرّ السّحابة ِ لا ريثٌ ولا عجلُ
تَسمَعُ للحَليِ وَسْوَاساً إذا انصَرَفَتْ كمَا استَعَانَ برِيحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ ليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتها
ولا تراها لسرّ الجارِ تختتلُ
يَكادُ يَصرَعُها، لَوْلا تَشَدّدُهَا
إذا تَقُومُ إلى جَارَاتِهَا الكَسَلُ
إذا تُعالِجُ قِرْناً سَاعة ً فَتَرَتْ
وَاهتَزّ منها ذَنُوبُ المَتنِ وَالكَفَلُ
مِلءُ الوِشاحِ وَصِفْرُ الدّرْعِ بَهكنَة
ٌإذا تَأتّى يَكادُ الخَصْرُ يَنْخَزِلُ
وما أصدقه حين قال" ليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتها" الجيران أصلا كارهين الي عندهم، ولذا اعذرينا إذ لم نجد في النسوة من تستقبلك، الكريهات أطول واحدة فيهن 162، ومع الخدمة إلى نهاية العشرين من عمرها تطير منها 12-15انش لأسباب تعود إلى النكد والهرم ومص الشيشة ومضغ القات، المخروطات فيسبوكيا ما عاد منهن غير قالت وقال والذي منه.
ركبهن سود يا افانكا الله يستر عليك خوف العين، هذا كوم والنشبة كوم لحالة، مو نشكي لك مو نبكي لك هليعا غيوب بس.
المهم يا بنت أبو قذيلة حياكم الله ونورت الشرق الأوسط كله.
* من حائط الكاتب بالفيس بوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق