خالد محمد الغرافي
_______________&
تعز اليوم بسبب غياب النخبة السياسية والقيادات الوطنية الجامعة المخلصة الشريفة فيها، تتعرض لابتزاز و تهميش واقصاء وحصار متوحش وحرب ابادة جماعية وعقاب جماعي ممنهج..
مع سبق الاصرار والترصد تحت غطاء سياسي محلي وعربي ودولي، لكي يتمكنوا من افشال تنفيذ مخرجات الحوار الوطني الشامل، حيث وتعز تعتبر الرافعة القوية لتنفيذها، ولكي يخرجوا القتلة والمجرمين ومرتكبي جرائم الحرب والإباد الجماعية والانتهاكات المروعة لحقوق الإنسان من تحت دائرة المسألة والمحاسبة والمحاكمة والعقاب..الخ، ويعيدوا إخراج الماضي الأسود بعنوانين جديدة، وتحت مبررات واهية أنسانية وأمنية واقتصادية..الخ
ويخرجوا تعز من عملية اعادة التقاسم والمحاصصة المقيتة والعودة بالامور إلى ما قبل نقطة الصفر في المرحلة القادمة وهذا الأمر ليس جديداً !، والحليم تكفيه الإشارة !!!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق