حالة التهويل الإعلامي للإنقلابين ومن عام
على عومهم جهلآ آو بقصد حول حوادث السحل التي تحصل في تعز يتبعها قصف عنيف للأحياء
السكنية المكتظة بالسكان لتتضح الصورة جليآ بأن الدافع الأساسي لها ليس سوى خلق مبررات
وتعاطف لإستمرار جرائمة وقصف المدينة كونه يطال الدواعش من يسحلون الأسرى لا تجريمآ
للفعل بل إستغلالآ له.
وذلك ما يؤكدة حالة القصف ذاتها التي تستهدف
المدنيين الابرياء وكيف بمن يدين جريمة السحل آن يرتكب جريمة آشبع منها بعدها!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق