في شهر
مارس/آذار عام 2016 بدأ برنامج الأغذية العالمي تقديم التحويلات النقدية عبر الهواتف النقالة للنازحين
والمجتمعات المضيفة في المناطق الحرجة مما يعطيهم فرصة شراء ما يحتاجونه من غذاء.
الصراع
يؤثر في حالة الأمن الغذائي والتغذية للملايين في نيجيريا. وهنا عشرة أشياء ينبغي معرفتها:
1) نيجيريا
تُعد من بلدان العجز الغذائي ذات الدخل المنخفض
وهي تعتبر أكبر مستورد للأرز في أفريقيا.
2) يعاني
ثلث الأطفال دون سن الخامسة من التقزم، وهذا
المعدل هو ضعف المعدل في تايلاند وثلاثة أضعاف العدد في تونس.
3) الأطفال
في المنطقة الشمالية الغربية النائية في نيجيريا - حيث تبلغ معدلات التقزم حوالي
55 % ـ عرضة لسوء التغذية أكثر من الأطفال في الجنوب بأربع مرات.
4) في
الوقت نفسه، السمنة عند الأطفال في ازدياد، و 33 % من البالغين يعانون من السمنة المفرطة
أو زيادة الوزن. وهذا ما يساوي تقريباً النسبة في سنغافورة.
5) ما
يقرب من نصف عدد النساء في سن الإنجاب (48.5 %) مصابات بفقر الدم. وهذا يجعل نيجيريا
في المرتبة 172 من أصل 185 بلداً.
6) الصراع
الدائر مع بوكو حرام في شمالي شرق نيجيريا خلف جزءا كبيراً من السكان بدون خدمات كافية
من الماء الغذاء والخدمات الصحية .
7) النزوح
الداخلي واستحالة الوصول إلى العديد من المواقع، وارتفاع معدل التضخم وانخفاض القدرة
الشرائية كلها أسباب تزيد من سوء حالة الأمن الغذائي في شمالي شرق نيجيريا.
8) أكثر
من 3 ملايين شخص في حاجة ماسة للمساعدة الإنسانية بسبب الصراع.
9) في
شهر مارس/آذار عام 2016 بدأ برنامج الأغذية العالمي تقديم التحويلات النقدية عبر الهواتف النقالة للنازحين
والمجتمعات المضيفة في المناطق الحرجة مما يعطيهم فرصة شراء ما يحتاجونه من غذاء.
10) بالتعاون مع الحكومة والوكالات الإنسانية الأخرى
مثل اليونيسيف يوسع برنامج الأغذية العالمي نطاق مساعداته في شمالي شرق نيجيريا للوصول
إلى 431 ألف شخص من الأكثر احتياجاً من ضمنهم الأطفال المصابين بسوء التغذية والنساء
الحوامل والمرضعات.
المصدر موقع منظمة الصحة العالمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق