عبدالناصر قاسم الفهيدي
________________
الممكنات التاريخية كنماذج تطبيقية للرؤي واﻷفكار مرهونة
زمكانيا" وتثبيتها كحلول نهائية لكل زمان ومكان تمثل خطيئة وقطيعة مع التاريخ
وقوانينه ومن ثم قطيعة مع التعدد والتطور كأعلى سنتين كونيتين..
ما ينتج جمودا" للفكر وأسرا" له في قوالب الممكنات
التاريخية مما يعظم كلفة صناعة أي تحولات حقيقية في حياة اﻹنسان وفي مسار الحضارة اﻹنسانية،
التي مثل التمرد فيها على المألوفات قفزات نوعية في مسارها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق