أفراح
عبدالرحمن السنيدار
____________
لا أعلم
كميه النفاق الذي يحملونه بين جنبات ارواحهن، وكيف بالدموع تنهال كالمطر ليعشب الحزن
في صدور الناظرين.
كيف
لهم بكل تلك القوه على اتقان ادوار الملائكة وجعل الشياطين تقف مصفقه لهن، حتما العله
في عيني التي لا تدمع وقلبي الذي لا يشعر وروحي التي تنظرهن، صدقا اريد أن اضحك بجنون
لأني لست حزينة بل اغبطه جدا ولأني أعلم إني المرضية الوحيدة بينهن.
الحمدلله
الذي جعلك خفيف الروح نظيف القلب مبتسم المبسم فلم تتعب احدا ولا تتعبك احداهن..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق