عبدالناصر قاسم الفهيدي
ليس من الطبيعي ولا الأخلاقي أن نسأل عن المبرر الأخلاقي لأعمال القصف التي تطال الأحياء السكنية في محافظة تعز وغيرها من المحافظات..
إذ الأصل أن لا أخلاق لدى من يقوم بها..
ولكنه من غير الممكن القفز على السؤال عن القيمة والهدف العسكري لأعمال الصقف تلك؟..
ليتأكد للجميع أن مختليين عقليا وقيميا يمارسون أعمال إجرامية لا ينبغي التعاطي معها إلا كمجرمي حرب, لابد أن تطالهم يد العدالة والقانون وإلا فإن الجميع مسؤولون وشركاء في تلك الجرائم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق