محمد صالح الجرادي
على
قمر ؛
أعلق قلبي الريفي ،
أشهق مثل طفل ناولته بياضها..
ودنت° تسور قلبه بالضوء.
فاسترخت° قليل
ا تحت ظل راجف=
أسراب دهشته..
أعلق قلبي الريفي ،
أشهق مثل طفل ناولته بياضها..
ودنت° تسور قلبه بالضوء.
فاسترخت° قليل
ا تحت ظل راجف=
أسراب دهشته..
قليلا..
كي ينط ملاطفا بيديه يلقم ضوءها حجرا.
وأصرخ ملء دنيا الله: لي وطني..
ولي في ما تبقى من أماني الروح
ما يفضي بأشواقي اليك..
اليك..
يا وعد انتظر ،
إنا أفقنا من دم الشهداء مبهورين ..
يا وعد انتظر
يا وعد..
هذا ما تبقى من أغاريدي،
وهذي أول القبلات
أغنيتي الأخيرة..
كي ينط ملاطفا بيديه يلقم ضوءها حجرا.
وأصرخ ملء دنيا الله: لي وطني..
ولي في ما تبقى من أماني الروح
ما يفضي بأشواقي اليك..
اليك..
يا وعد انتظر ،
إنا أفقنا من دم الشهداء مبهورين ..
يا وعد انتظر
يا وعد..
هذا ما تبقى من أغاريدي،
وهذي أول القبلات
أغنيتي الأخيرة..
من نص (لي وطني)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق