د_ محمد الزوبه
__________&
بعد الصراع المرير بين أبوظبي والدوحة هل تصبح الرياض اللاعب الأول والمسيطر على القرار في المنطقة وهي تنفيذ المرحلة الثانية لنظرية الاحتواء (المتعدد).
بعد سقوط أدوات الهيمنة وإختزال مرجعيتهما التنافسية (أبو ظبي والدوحة) المؤثرة في صناعة القرار وتعاضم الدور السعودي في قيادة المنطقة بفعل التحالف الجديد القديم مع الرأسمالية العالمية والانفتاح الاقتصادي الغير مسبوق للمملكة والقيادة الصورية للعالم الإسلامي...
يبدوا بعد فضيحة العتيبي في واشنطن أن أوراق وأدوات أبوظبي ولوبيها المغروس في أمريكا إلى زوال..
وعليه نسأل من كان السبب في ذلك؟ وكيف؟ وما هي تلك الملفات الطامة؟..
الأيام كفيلة بالإجابة وفضح المستورد الذي ستكون عواقبه مؤثرة مباشرة وغير مباشرة على أوضاعنا في اليمن خاصة والمنطقة عامة..
تحياتي لكم وافطارا شهيا وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق