اخر الاخبار

غدراً ..!



ضياف البراق
________&


ذبحوا عطره في وريد
الحُلم الحزين..
قتلوهُ آخر الدمع !
كان ضوءاً باسماً..
يُبَلسِمُ جراح الأزقة.
ويُضمِّد كسور الحنين.
صوتهُ قيثارة الخُبز
وقلبهُ أغنية المطر.
هنا..كانَ يرقص الآن.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

وكالة أرصفة للأنباءجميع الحقوق محفوظة 2016