محمد دبوان المياحي
_____________&
عزيزي ترامب أيّها المَجنون الأصفر: جُمعتك حرب صديقي الجميل،، هذا النهارُ أنا سعيدُ جداً، وثمة بشرُ كثير هنا سعيدون أيضاً.
صديقي أمين المقيل معنا هنا يبدو مبتهجاً ويبتسم بشغف،،
أطفالُ سوريا يُقرؤونك السلام، بلحُ الشام تبدو لامعة هذا الصباح،
وجبالُ حِمص الذابلة تبتهج لضربات العدالة القادمة قلب البحر الأبيض،،
العجوزُ التي فقدتك طِفلها في الشامِ البارحة ينتفخُ قلبها اليوم، وتشعر بشيء من الانشراحِ ،
أعلمُ أنكَ ماكرُ وملعون لكن لا بَأس، هذا لا يهمُني ، ما يهمني أنكَ التصقت بالانسانِ المذبوح في سوريا ونفذتَ خطوة في الاتجاه الصحيح،
حسناً يتوجبُ عليكَ مواصلة مهمتك المُقدسة ووضع حد لطُغيان الديكتاتور في سوريا ،،
ذلك موقف شجاع لا بدّ أن يخلده التأريخ لك،،
صديقي أمين المقيل معنا هنا يبدو مبتهجاً ويبتسم بشغف،،
أطفالُ سوريا يُقرؤونك السلام، بلحُ الشام تبدو لامعة هذا الصباح،
وجبالُ حِمص الذابلة تبتهج لضربات العدالة القادمة قلب البحر الأبيض،،
العجوزُ التي فقدتك طِفلها في الشامِ البارحة ينتفخُ قلبها اليوم، وتشعر بشيء من الانشراحِ ،
أعلمُ أنكَ ماكرُ وملعون لكن لا بَأس، هذا لا يهمُني ، ما يهمني أنكَ التصقت بالانسانِ المذبوح في سوريا ونفذتَ خطوة في الاتجاه الصحيح،
حسناً يتوجبُ عليكَ مواصلة مهمتك المُقدسة ووضع حد لطُغيان الديكتاتور في سوريا ،،
ذلك موقف شجاع لا بدّ أن يخلده التأريخ لك،،
السيد ترامب :
قبل يوم من الآن كنتُ أبغضك، واليوم أكاد أستغفر لك سبعين مرة، هذا النهار لم تعد بالنسبة لي رجلاً متوحشاً، أراك لطيفاً تلاعب الأطفال وتُضمد جراحاتهم،
المعذرة كوننا أسأنا الظن بك كثيراً ، لا بدّ أنك حفيد المسيح، وثمة قيم خضراء تسعى للانتصار لها،
صدقني لقد دعوت لك وأنا ساجد في صلاة الجمعة، أخبرت الله أنك طيب القلب، وتستحق شفاعة المسيح..
صديقي ترامب: اليمنيون اليوم يبلغونك سلاماً حاراً وينتظرون منك موقفاً مماثلاً ينهي مسخرة العصابات التي تعبثُ في بلدهم وتقتلُ الأطفال في تعز،،،
قبل يوم من الآن كنتُ أبغضك، واليوم أكاد أستغفر لك سبعين مرة، هذا النهار لم تعد بالنسبة لي رجلاً متوحشاً، أراك لطيفاً تلاعب الأطفال وتُضمد جراحاتهم،
المعذرة كوننا أسأنا الظن بك كثيراً ، لا بدّ أنك حفيد المسيح، وثمة قيم خضراء تسعى للانتصار لها،
صدقني لقد دعوت لك وأنا ساجد في صلاة الجمعة، أخبرت الله أنك طيب القلب، وتستحق شفاعة المسيح..
صديقي ترامب: اليمنيون اليوم يبلغونك سلاماً حاراً وينتظرون منك موقفاً مماثلاً ينهي مسخرة العصابات التي تعبثُ في بلدهم وتقتلُ الأطفال في تعز،،،
عزيزي ترامب: تعطيم سلااااام أيها العذب،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق