ياسر الحميدي
الشيك بجزء من الراتب البسيط ينكر على من يقف أمامه في البنك بما تسمى باللجنة لإعاقة بما سبق وإن تنبىء أحدهم فسبق ما سيحصل للشيك قبل شهر وعشرين يوما في الوزارة بقوله حتى ولو قطعت الشيك سيجري ايقافه في البنك من سيصرف لك على سبيل التأييس فقلت له لكل حادث حديث.
وذلك حين كنت مجدا في سبيل الوصول إلى حقوقي المحروم منها، من اعول عليهم منذ كنت محبوسا، وذلك عن الطريق القانوني لإطلاق الرواتب المصفرة إلى حساب الامانات من كشوفات الموظفين دون مسوغ قانوني تعسفيا واضرارا بي وبمن اعولهم وما يجري اليوم هو ترصد لتنفيذ الشيك الذي اخرجته بالصبر والاصرار وايماني بحقي الذي ينكرونه لي.
لقد تجاوز الشهر والشيك الزهيد يتردد مراررا وتكرارا على لجنة الاعاقة ويعود إلي مجددا وما هذه إلا تحقق ما أوصل إلى ذاك المدير وما هذا إلا تنكر لحقي وان كان بسيطا أو زهيدا ما يستدعي المطالبة به وبغيره عبر كل الوسائل المتاحة حتى يصل إلي حقي.
لهذا اناشد المنظمات والحقوقين للدفاع عن حقي في الحصول على الرواتب الأساسية وسائر البدلات فما يجري هو نوع من المضايقه والاضرار المتعمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق