وكالة أرصفة للأنباء_ الأردن
تهصر ما حولها لوحات ابداعية أنيقة، رغم حداثة عمرها إلا أنها تكتب ابداعا بعمر زمن الابداع.
باختصار إنها الكاتبة الطفلة في العمر الكبيرة في الابداع: عيشه أنور أحمد الترك، من المملكة الأردنية الهاشمية، تقول بدأت الكتابة تقريبا قبل 6 أشهر وبدعم والدي وبدعم أمي وتشجيعها، ومع العلم هم اللذان اكتشفا موهبتي وبدعم صديقاتي وبدعم صديقتي الكاتبة ملاك ملكاوي والتي دعمتني جدا ولم تتركني ولا لحظة، كانت بجانبي هي ووالدتي بفضل دعم كل هؤلاء الناس عملت على كتابة كتاب "حقيقة بلا اوهام" وينقسم إلى فصلين الأول رواية والثاني خواطر...
وصدر "حقيقة بلا أوهام" من قبل دار الغاية للنشر والتوزيع، وهو الكتاب الأول لي.
وعن سبب تسمية الكتاب "حقيقة بلا أوهام" تقول الكاتبة عيشة سبب تسمية هذه، هي أن القصة التي كتبت عنوان لهذا الكتاب بعالم أفكارها جسدت التسمية.. حيث توهم بطل الرواية بشيء وتمنى تحقيقه إلى واقع والوهم الذي عاشه بطل الرواية تمنى تحقيقه وتحقق بالفعل لكن في خياله ما زال وهم جديد في حياته ولن يتحقق..
وتضيف الكاتبة تحقق بعض الأمل على حساب شيء أخر لم يتوقعه، هذا هو كتابي "حقيقة بلا أوهام" اتمنى أن يشق طريقه إلى نفوس جمهور القراءة.
عيشه الترك كاتبة ومبدعة من الأردن تكتب بلغة ابداعية راقية، وهو ما زالت في عمر مبكر لتشق طريقها الابداعي بعنفوان في خضم تزاحم الكتابة والكتاب، حاجزة لها مكانة مميزة في خريطة الابداع المتميز والهادف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق