=====
يولولون
على مكة - التي قصفت منطقتها بصاروخ تم تفجيره في الجو - ويقصفون المدنيين في الصلو
وفي الزيدية.
كل روح
بريئة تزهق أعظم وأفدح من هدم الكعبة، حجرا حجرا، بمنطق الدين والعقل والأخلاق و"
صانعي السلاح ".
والثابت
أن " الشقيقة الكبرى " أسترخصت الدم اليمني - منذ بدء الحرب - إذ تخبط خبط
عشواء، وتقصف قصف من لايخشى مسائلة أو عقاب.
هانت
" النخبة " فهانت دماء أبناء شعبها، وباتت تسفك بغير حذر أو حرص أو تحسب
أو حساب.
للحرب
قواعد وللسلاح ومستخدموه كفاءة لاتقيمون لها وزنا أيها العربان.
كن للضحايا
الأبرياء يا الله، تولاهم برحمتك وعنايتك، وتولى الظلمة بسخطك وغضبك.
ليس
لنا إلاك يارب، إليك نلجأ وبك نلوذ وننتصف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق