فيصل
علي
=====
هذه
البلاد التي ظلت في هدنة شبه دائمة وشبعت غيابا وتغييبا منذ 15 قرنا من الزمان لم تحتمل
الهدنة فيها الانتظار ولو كذبا لساعات معدودة، الفاشية المدعومة دوليا تمارس القتل
وهي تعلم أن شفعائها؛ مجلس الأمن والأمم المتحدة والإتحاد الأوربي وغيرهم..
قصف
تعز لا يعني للعالم شيئا فهي خارج نطاق الصالة وقطاع منفصل فعليا، هل تحدثت الحكومة
هل غردت باختراق الهدنة أم أنها غير معنية بتعز؟
اشترطت
الحكومة للموافقة على الهدنة السماح بإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المنفصل،
فكان هذا الرد أنه لا مساعدات ولا هدنة.. سجل يا تاريخ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق