بروفسور
آمنة يوسف محمد
==============
أنت
سني
وماذا
سوف تفعل
إن أنا
أسميتك ، يوماً
- بين
كل الناس -
شيعياً
وشخصاً مذهبياً ؟!
منذ
أن كان صبياً !!
***
- يارفيقي
إنني
مثلك ، جئت
من رياض
الريف
والأرض
التي
تحتوي
السني والشيعي
والوطني
والقومي والأممي
فقل
لي :
- لم
هذا القتل ، يشهر
في محيانا
.. سلاحه ؟!
ولماذا
الحقد
قل لي
( بصراحه )
يقمع
حتى جناحه ؟!
***
إن من
أشعل هذي النار
في قلبك
، مثلي
كائن،
لم يكن مثلك، دينياً
ولا
حتى هواه
كان
إنسياً وجنياً
فلا
تأمنّ، يا أحمق
جلاداً
بغيضاً
شاء
أن تصطاد ، أنت
في المياه
المشرقية
والطقوس
المغربية
والتحق
مثلي
بجمهور
الحياة المدنية
وابتديء
بالصلح
إن الصلح
خير
عند
من شاء ، غدا
أن يشيع
السلم
في أرجاء
هذي الأرض
- يا
مختار -
ً
وغادر
( عندما
تنوي )
قبور
الطائفية
كي تكون
المصطفى
يوماً
من الأيام
في رأي
الحشود العالمية
من
صفحتها بالفيس بوك

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق