نص باللهجة التهامية
اسماعيل
مخاوي
---------------------
واحالية
وامعيون زُرقُ
كم ياقلوب
بينها غِرقُوا
تلفِت
علينا بلَمح امعين
مِن
حادها ظنّها برقُُ
لا كان
مِثلِك ولا شيكون
لاشيِخلَقُن
عاد ولا خِلقوا
ولا
كِد وقِع من يشابِهلِك
أمرُن
إلى الله ، أكيد سِرقوا
كِد
كنت احيد امحسان واجزع
يمين
ما يحرّكن عِرقُ
واضحك
زماني على امعشاق
واقول
عسى الله لمه عشقوا؟!
واحيدهُن
في امغثا وامهَمّ
واقول
يستاهلن حَرقُ
ولما
عرفتِك عرفت امحب
عرفت
ان امهوی صِدقُ
كُلِّك
أمانه حلا كُلِّك
وِجهُ
وجبينُ وثُمُ و حَلقُ
سبحان
من زيَّنِك بامطول
ياليتنا
اجني ولو عِذقُ
وان
كان يشالي امهوى صَبرُ
مانَش
قليلُ ولا زِهقُ
ولو
كان عذابُ وتوديفُ
كمِّن
كِدن ودفوا خَلقُ
ولو
كان في شرعُكُن بغيُ
امبغي
في شرعنا مَحقُ
وماحد
على امعاشقين يشفق
ماضرّهُن
لو قليل شِفقوا
ومايهمناش
قطع راسي فيك
وما
يهمناش جَحتَتِة وشَنقُ
امّوت
على امعاشقين سِهلُ
لاهي
امعيون حالية زُرقُ..

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق