عيسى عبده عبدالله قاسم
عدن والمدن اليمنية ضحية تسيس الجريمة.. عدم الرغبة في مكافحتها لإستغلالها لشيطنة الاخر..
وتبرير تداولها لتصبح آداة من آدوات السياسة التي تشوهت وإنحرف مسارها من بناء الوطن إلى تدميره..
كانت البداية حين قبلت الاحزاب السياسية أن تلعب دور كمبارس لدى نظام صالح حتى وبعد أن جاءت ثورة فبراير..
فبدلآ آن يرتقوا بها ويعتلوا كحدث عظيم لا زالوا مصرين آن يبقوا في القاع.. قاع صالح ليصدق فيهم المثل القائل " من شب على شيء شاب عليه " ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق