ياسر الحميدي
________&

قطر التى تحب أن تعيش الشعوب في المستوى الذي يعيش فيه شعبهم، وكفى بتوجه العراق تجاه الكويت مثلا لإيقاف النزق السياسي.
نود كأفراد ثائرين ذاقوا مرارة الاستبداد بمختلف انواعه نود أن ينزع فتيل الاختلاف ويعزز الأتلاف وتنعم شعوبنا جمعا بالاخوة والود وتعزيز الشراكة والاتفاق المرسخ لدوام الاستقرار والتنمية والرخاء والحياة الكريمة
فلن يعدم بلدنا اليمن خير تلك الدول مجتمعة، ولن يكف شر عن بلدنا في حال التشظي والاختلاف والافتراق.
لقد اكسبها التحالف قوة مجتمعة فلا تفقد ذلك بالاختلاف مع قطر والاخوان لما تمثله
قطر بصلتها بالإخوان القوة التنظيمية ذات المشروع الإسلامي المتنامي بما من شأنه يعد المعزز لروابط الدين القيمية والأخلاقية المتجددة واحد حواملها نحو تعزيز إتلافها وتواصل ما تقطع منها في العالم الإسلامي ونود أن يتنامى إلى بين اتباع الرسالات السماوية..
قطر بصلتها بالإخوان القوة التنظيمية ذات المشروع الإسلامي المتنامي بما من شأنه يعد المعزز لروابط الدين القيمية والأخلاقية المتجددة واحد حواملها نحو تعزيز إتلافها وتواصل ما تقطع منها في العالم الإسلامي ونود أن يتنامى إلى بين اتباع الرسالات السماوية..
فالاستمرار بالتصعيد للمقاطعة وتحذير الخلاف المتصل بالتنازع بدلا عن تعزيز الإتلاف بعد قوة فما أشد وطئته لمن لم يرعى القوة ويعززها، وسيلقي تبعات ذلك الجنون بالسياسة إلى النزاع على الامة بعد السير بسلم القوة ضعفا وبعد البدئ بالصعود المشترك إلى التدني المتلاحق المتشامت عليه بين الأمم والشعوب، فالانبياء والمصلحين اتو مكملين لما جائت به الرسل من قبلهم حتى مجئ الرسول الخاتم صلى الله وسلم عليهم أجمعين والمصلحين والمفكرين بمقدار ما أخذوا من نهجهم استمر بقائهم فالهلاك لا ينال المصلحين.
والله يقول الحق وهو يهدي السبيل وهو حسبنا ونعم الوكيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق